لا يقتصر الضعف الجنسي لدى الرجال على ضعف الانتصاب فقط! إنما يضمّ حالات القذف المبكّر و مرض بيرون أيضاً. و يترافق في بعض الأحيان ضعف الانتصاب؛ وهو عدم القدرة على تحقيق أو الحفاظ على انتصاب القضيب بما يكفي لإنهاء الجماع، أو عدم القدرة على تحقيق انتصاب القضيب بما يكفي للإشباع الجنسي، مع القذف المبكر وهو خروج السائل المنوي أسرع مما يجب، وتعد مشكلة شائعة عند 50% من الرجال وخاصة الذين تزيد أعمارهم عن 40 عامًا. وتؤثر هذه المشاكل على تقدير المريض لذاته وعلى نوعية الحياة بشكل عام.
أولاً:
يقوم الدكتور عدنان الغزو بتشخيص ضعف الانتصاب والقذف المبكر، وتحديد شدته عن طريق عدة فحوصات، أولها هو الفحص الجسدي والذي يتضمن:
ثانياً:
قد يطلب الطبيب المختص إجراء عدة تحاليل مخبرية مثل:
ثالثاً:
قد يلجأ الطبيب إلى التصوير بالإيكو دوبلر (التصوير بالأمواج فوق الصوتية، بالاضافة إلى تقييم تدفق الدم إلى الشرايين والأوردة ).
بحسب تشخيص الحالة و قرار الطبيب، وبإشراف الاستشاري الدكتور عدنان الغزو، نحدد العلاج المناسب و الذي قد يكون علاجاً دوائياً أو العلاج بالبلازما.
قد تساعد بعض الأدوية المستخدمة لعلاج ضعف الانتصاب في علاج سرعة القذف، و تملك تلك الأدوية آثاراً جانبية؛ لكنها خفيفة وعابرة مثل: احمرار خفيف في الوجنتين، أو الشعور بالدوار وشعور طفيف بالضعف والغثيان بسبب انخفاض الضغط.
يتم اختيار العلاج الجراحي لحالات الضعف الجنسي بناءاً على تقييم الطبيب بعد الفحص الطبي، ويتمثل العلاج الجراحي بتركيب دعامات الانتصاب التي تُزرَع داخل الجسمين الكهفيين في العضو الذكري
الأسئلة الأكثر شيوعاً